[url=http://www.0zz0.com][img]http://www4.0zz0.com
ذكرت مصادر مطلعة أن الفنانة البحرينية زينب العسكري قررت الاعتزال وستتزوج من شخصية خليجية معروفة قريباً، وكانت مؤسسة بنت المملكة التي تعود ملكيتها للعسكري قد تعرضت قبل فترة وجيزة إلى سرقة من قبل مجهول، حيث كانت العسكري آنذاك في الكويت، وحددت المسروقات بمجوهرات وساعات وعطور فاخرة يفوق سعرها مئة ألف دينار بحريني، وذلك حسب ما ورد في صحيفة الوقت البحرينية.
وترددت كثير من الأقاويل التي توجه أصابع الاتهام نحو مقربين من الفنانة زينب العسكري، وأنهم على صلة بالموضوع، حيث أفادت مصادر بأن السرقة التي قدرت بما يزيد على مئة ألف دينار بحريني، هي قيمة للمجوهرات فقط، ناهيك عن سرقة الأجهزة الكهربائية ومبلغ مادي آخر. وكان المقربون على علم بها، حيث تم استجوابهم في أحد مراكز الشرطة.
وأشارت المصادر إلى أن العسكري قررت رفع قضية على أحد المقربين ممن يديرون شؤون مؤسسة بنت المملكة تتهمه بالمسؤولية عن السرقة التي تعرض إليها مكتبها.
ويأتي هذا الخبر المفاجئ بعد سلسلة من الانتقادات اللاذعة التي نالت العسكري وخصوصاً التي كانت تشتكي من إدارة مدير أعمالها فاطمة المير. فبعد أن كانت كلمة فاطمة المير تعني بالضرورة «رضا العسكري» يبدو أنهما أصبحا خصوماً بعد كل هذه التداعيات. ولقد حاولت صحيفة الوقت الاتصال بفاطمة المير للتأكد من صحة الخبر ولكنها لم تجد سبيلاً لذلك.
كما أن هذا الخصام يأتي بعد الإعلان عن انفصال المير عن زينب العسكري وتوليها إدارة مؤسسة جديدة تعود ملكيتها الأخرى للعسكري وخصصت للعمل بمهمات المنتج المنفذ لأعمال أخرى لا تعود قصتها للعسكري ولم يتم إطلاق اسم معين على المؤسسة آنذاك، على أن تتفرغ مؤسسة بنت المملكة لإنتاج الأعمال التي هي من تأليف العسكري. وقد واجهت مؤسسة بنت المملكة كثيراً من المشكلات في الفترة الأخيرة قبيل عرض عملها الأخير "لعنة امرأة" قصة زينب العسكري، حيث اشتكى بعض الفنانين والفنيين من أن العسكري لم تدفع لهم كامل مستحقاتهم المادية نظير العمل معها في المسلسل.
يذكر أن هناك بعض الأصوات الخجولة من الفنانين الذين مازالوا يشتكون من عدم تسلمهم حقوقهم المادية كافة. وكان من المقرر أن يكون عمل مؤسسة بنت المملكة المقبل بعنوان "التمرد"، لكن يبدو أنه لن يرى النور.
ذكرت مصادر مطلعة أن الفنانة البحرينية زينب العسكري قررت الاعتزال وستتزوج من شخصية خليجية معروفة قريباً، وكانت مؤسسة بنت المملكة التي تعود ملكيتها للعسكري قد تعرضت قبل فترة وجيزة إلى سرقة من قبل مجهول، حيث كانت العسكري آنذاك في الكويت، وحددت المسروقات بمجوهرات وساعات وعطور فاخرة يفوق سعرها مئة ألف دينار بحريني، وذلك حسب ما ورد في صحيفة الوقت البحرينية.
وترددت كثير من الأقاويل التي توجه أصابع الاتهام نحو مقربين من الفنانة زينب العسكري، وأنهم على صلة بالموضوع، حيث أفادت مصادر بأن السرقة التي قدرت بما يزيد على مئة ألف دينار بحريني، هي قيمة للمجوهرات فقط، ناهيك عن سرقة الأجهزة الكهربائية ومبلغ مادي آخر. وكان المقربون على علم بها، حيث تم استجوابهم في أحد مراكز الشرطة.
وأشارت المصادر إلى أن العسكري قررت رفع قضية على أحد المقربين ممن يديرون شؤون مؤسسة بنت المملكة تتهمه بالمسؤولية عن السرقة التي تعرض إليها مكتبها.
ويأتي هذا الخبر المفاجئ بعد سلسلة من الانتقادات اللاذعة التي نالت العسكري وخصوصاً التي كانت تشتكي من إدارة مدير أعمالها فاطمة المير. فبعد أن كانت كلمة فاطمة المير تعني بالضرورة «رضا العسكري» يبدو أنهما أصبحا خصوماً بعد كل هذه التداعيات. ولقد حاولت صحيفة الوقت الاتصال بفاطمة المير للتأكد من صحة الخبر ولكنها لم تجد سبيلاً لذلك.
كما أن هذا الخصام يأتي بعد الإعلان عن انفصال المير عن زينب العسكري وتوليها إدارة مؤسسة جديدة تعود ملكيتها الأخرى للعسكري وخصصت للعمل بمهمات المنتج المنفذ لأعمال أخرى لا تعود قصتها للعسكري ولم يتم إطلاق اسم معين على المؤسسة آنذاك، على أن تتفرغ مؤسسة بنت المملكة لإنتاج الأعمال التي هي من تأليف العسكري. وقد واجهت مؤسسة بنت المملكة كثيراً من المشكلات في الفترة الأخيرة قبيل عرض عملها الأخير "لعنة امرأة" قصة زينب العسكري، حيث اشتكى بعض الفنانين والفنيين من أن العسكري لم تدفع لهم كامل مستحقاتهم المادية نظير العمل معها في المسلسل.
يذكر أن هناك بعض الأصوات الخجولة من الفنانين الذين مازالوا يشتكون من عدم تسلمهم حقوقهم المادية كافة. وكان من المقرر أن يكون عمل مؤسسة بنت المملكة المقبل بعنوان "التمرد"، لكن يبدو أنه لن يرى النور.